برسية
رجل القط
رجل القط قبل إزهاره
Antennaria dioica
Cat’s foot
التصنيف العلمي
المملكة : Plantae
Subkingdom : Tracheobionta
التقسيم : Magnoliophyta
الصنف : Magnoliopsida
فئة فرعية : Asteridae
الترتيب : Asterales
عائلة Asteraceae
جنس : Antennaria
الأنواع : أ. dioica
نبات رجل القط
الاسم العلمي
Antennaria dioica
ل. Gaertn [1].
المرادفات
Gnaphalium L. dioicum
المرادفات
برسية ثنائية المسكن، رجل الهر أو القط
الوصف والانتشار
رجل القط نبات ينتمي للفصيلة المركبة، ويعتبر من النباتات المعمرة، ارتفاعها بين 20- 60سم، ساقه زغباء تحمل أوراقا متعاقبة، يعطي عند الإزهار أزهارا أنبوبية لا لسين لها ثنائية الجنس لكن البذور تنتج من عملية غير جنسية ذاتية التخصيب.
رجل قط أبيض الزهر
يفضل النبات الأراضي جيدة التصريف والمشمسة ولايعيش في الظل ويتحمل التربة الفقيرة حمضية أكانت أم قلوية وكذلك المعتدلة، كما يتحمل قلة الماء والجفاف.
ينتشر النبات في بلاد حوض المتوسط.
الأجزاء المستخدمة
رؤوس الأزهار فقط دون أعناقها.
تحضير النبات للاستعمال
تقطف الرؤيسات المزهرة دون أعناقها خلال فترة الإزهار وتفضل الأزهار ذوات اللون الوردي المبيض، تمدد وتجفف في مكان ظليل جيد التهوية أو تحت أشعة الشمس إذا أردنا تسريع عملية التجفيف.
يحفظ العقار بعيدا عن الرطوبة.
التركيب الكيمائي
بنية جزيء الفلافون
تحتوي رؤوس النبات المزهرة على أصماغ وفلافونيدات وأملاح بوتاسيوم.
الخصائص العلاجية
للأصماغ التي تحتويها الرؤوس المزهرة تأثير ملطف للجهاز التنفسي، بينما الفلافونيدات لها تأثير مدر للصفراء.
أملاح البوتاسيوم لها تأثير طفيف مدر للبول.
الاستعمالات العلاجية
* لمعالجة وتهدئة السعال.
* مقو عام.
* مدر جيد للصفراء.
رأس رجل القط المزهر
* مدر خفيف للبول.
* مرطب وملين للبشرة.
* طارد للسموم.
حيث يستعمل داخليا كمنقوع مغلي منفردا أو مع أعشاب متماثلة الخواص وذلك لعلاج أمراض الجهاز التنفسي العليا ولاسيما السعال ولطرد القشع ولمعالجة أمراض الطرق الصفراوية حيث يتمتع بصفته القوية المدرة للصفراء.
كذلك لمعالجة النزلات المعدية المعوية ومدر بول خفيف.
يمكن أن يستعمل بشكل غرغرة لتطهير الحلق والبلعوم.
من الاستعمالات الأخرى، استعمال لحاء النبات في دباغة الجلود.
الجرعات
بشكل منقوع بنسبة 30 غ من المادة الجافة لرؤوس الأزهار لكل لتر ماء يؤخذ منها 2 – 3 كوب يوميا.
محاذير وتداخلات
العقار آمن لكل الفئات العمرية والفيزيولوجية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق